Tuesday, March 8, 2016

ألم تشعر بعد .. ؟!

أفتقدك ....... جدا ...
أفتقد دفءك .. صوتك .. لمسات أصابعك تعبث بيدى ...

تعال إلى .... إلى قلبى يحتويك ... 
اسكب سنواتك فى يدى ... 
اهمس لقلبى بكل ما أوجعك .... 
بكل ما أرقك .... 
بكل ما خذلك .. 
بكل ما أحبطك ... 

دعنى أطيب ألمك ... 
أحتضن قلقك ... 
أمتص غضبك .. 
أُحيى أملك ... 

ألم تدرك بعد ... ؟!
أنت الروح فى جسدى ... 
الأيام فى عمرى .. 
الأمل فى حاضرى .. 

ألم تشعر بعد .. ؟!
بحبى لك .... 
ليس جنونا ولا نزوة .... 
لست قصة ... 
تقلب صفحاتها إلى ان تأت لكلمة النهاية ... 
ألم تشعر بعد أنك لى حياة ... 
أحلم .. أتطلع .. أتمنى ... أن أعيشها ... 
بك و معك .... 


Building new definitions ... together....

When already mature people meet... for the first time...
they come with their own "definitions" "conceptions"......
based upon their own previous life experiences.... that you know nothing of....
Their own standards.... boundaries.... insecurities... and scars...
Most probably they are different than yours.....
get to know them gradually.... while explaining yours....
until you build new definitions together....
Black is a constant .... so is white....
but between them there are endless shades of grey....
they are called variables..... preferences.....
such is life.... such are other people's understandings.....
Unlike the young, they develop their definitions together.....
Tread lightly into new people's lives...
try to establish new common grounds...
understand their definitions and explain yours...
cause it's only through communication that friendships can grow & flourish....
Give them their own personal space.....
might not be as narrow as yours.... nor as wide....
but that's their comfort zone.... so respect it.
Listen to others.... let them speak.... without interrupting them...
that is when they are ready to spill their hearts out ...
that is when they need to be heard, but not judged...
Be grateful when people ask you questions...
at least they're not judging you uninformed...
at least they aren't wrongly assuming....
at least they aren't speculating...
Nothing's wrong with explaining yourself to other people...
at least you are minimizing chances of misunderstandings...
.... of being wrongfully judged.

Friday, February 19, 2016

خلينى أرجع .....

صحيح فتحت لى الباب ....لدنيتك ..
و كأنك دخلتنى ... على قاعة كبيرة قوى .... عميقة قوى ...... ضلمة ... 
مش شايفة فيها غير اسمك .. و صورتك ... فى عينى ... و فى قلبى ... 
دخلت لوحدى ... خايفة أخطى ... أخبط .. أقع ... 
طلبت منك شمعة ... أى نور ... أعرف أشوف بس مكان خطوتى ... 
بخلت على ... 
لا عايز تنور لى طريقى ... و لا عايز تاخد بإيدى .... 
خفت .... وقفت .... 
فسبتنى .. و مشيت .... 
ولا نورتنى ... نورت لى ... 
ولا مسكت إيدى .. طمنتنى ... 
سبتنى واقفة فى الضلمة .... 
و انا باخاف ... قوى ...
أصل ضلمة الناس أصعب بكتير قوى من ضلمة الأماكن ... 
لا عارفة أدخل ؟؟ ولا يمكن أحسن لى أخرج ... ؟؟
كأنك فتحت لى الباب ... بس مش عايزنى أدخل ... 

خلينى أرجع تانى ... مملكتى ... 
كل حاجة فيها واضحة ... 
صحيح فاضية ... بس مش ضلمة ... 
و خليك فى دنيتك ... 

السؤال ........ ازاى أكون وطنك ..

... و فضل جوايا سؤال .. 
إزاى أكون وطنك .... 
و انت مش قادر تصب سنينك على حجرى ... 
و ازاى أكون وطنك ... 
و انت مش قادر فى قلبك  تحفرنى .... 
و ازاى أكون وطنك ... 
و انت خايف عليك .. منى ... 
و ازاى أكون وطنك ...  
و انت مش عارف اذا انت فعلا .. حبيتنى ..


Saturday, February 6, 2016

شلالات حب ..... و خوف

لا تكن بلا حب ... حتى لا تشعر أنك ميت ... 
مت فى الحب .... و ابق حيا للأبد ....

صعب .... ان تكن بلا حب ... فلم تحيا اذا .. !!
الأصعب ... أن يكون بداخلك شلالا من الحب ...
و لا تجد من تصبه عليه ....
و الأصعب على الإطلاق .... هو ذلك الخوف الدى يخرسك ...
 يشل مشاعرك .... و حروفك ..
فلا تدرى أتطلقه .... أم تحبسه ...
رغم انه احيانا يكاد ينفجر داخلك ...
و يفيض رغما عنك .............

خوف من أن تكون مجرد قصة أخرى ... عابرة ..
تنتهى غدا .. أو بعد غد ....
أن يرتوى من شلالات حبك ...
و لا تبقى لك حاجة ... مكان ...
و يمضى مرتويا ... و يتركك وحدك ..
تتجرع مرارة الفقدان ...
ألم الاشتياق .. الاحتياج .. الذكريات ...

و بدلا من أن يداو الحب جروحك القديمة ...
يحفر فيك جرحا جديدا ....
و بدلا من أن يلملم كسورك القديمة ...
يكسر ما تبقى منك ....
و يتركك أشلاءا ... بقايا ...
ما كان يوما ... شلالا ....

فعذرا حبيبى من تخوفى ....
فلست من الذين يحبون بحساب ...
ولا الذين يشعرون بحساب ....
ولا الذين تفيض مشاعرهم ... بحساب ..

أنا امرأة اذا احببت .... أحب بكل كيانى ...
روحى .... و وجدانى ....
و لا يكفينى نصف حبيب ... ولا بعض من حب ...
أحب بسنين عمرى العطشى كلها ....
فهل تستطيع .. أن تبادلنى مثل هذا الحب ؟
أن تصون مثل هذا الحب ؟
أتجد نفسك أهلا لمثل هذا الحب ؟
....
لا أعلم .... لا أستطيع أن أتكهن ....
أنت فقط تعلم .... لأنى أمام كلماتك ...
صوتك ....... عيناك .....
فى حضورك .... 
يخذلنى ذكائى ...
و لا يبقى لى معك ...
إلا إحساسى ......................
 

Wednesday, February 3, 2016

يا رب .... تفضل حلاوة سلام أول لقا فى ايدينا ...........


و أخيرا ... اتقابلنا .... وجها لوجه ... 
و أخيرا ... عينينا اتقابلوا .... 
و كان بينهم حوار ... غير اللى كان بيننا ... 
و أخيرا ... ايدينا اتلامسوا .... 
و كأنهم كانوا بقى لهم سنين بيدوروا على بعض .... 
كنت حسة باضطرابك ... و رعشة ايديا .... 
و كنت برضه حسة بارتياحك ... زى ما انا ارتحت ليك ..
و يمكن لولا تعب يومك .... كان باين قوى فى عينيك .. 
كنا سهرنا صباحى ....... احكى لك و تحكى لى ... 
نضحك .. نرغى .. و كل اللى ماقدرناش نقوله .. عينينا تحكيه ..  
حسيت بدفا عينيك بيحضننى .... 
يا ترى حسيت بقلبى بيحضنك .. ؟؟
قلت لى حسيت بعشرة عمر بيننا ... 
قلت لك كاننا اصحاب عمر .... 
و نسيت أقولك ... ان أقوى أساس لعشرة عمر ... 
انى أحس انك صاحبى ... 
و أقرب لى من نفسى ..... 
الحب اللى حقيقى بيدوم ... اللى فيه بنكون أقرب اصحاب ... 
تاخدنى فى حضنك و احكى لك .... و تغنينى عن الدنيا ... 
تلعب فى شعرى بصوابعك .. و انا باسمعك بتحكى لى .... 
ولا احتاج غيرك افضفض له ... ولا انت تحتاج غيرى .... 

يا رب .... تفضل حلاوة سلام أول لقا فى ايدينا ...........





Tuesday, January 19, 2016

شاعر ......... و أنا ...

و كيف أكون نفسك ... 
و انت تبخل على .. بك ... 
و كيف أدرك ما تعني ... 
و أنت و كأنك تدنو فقط ... لتنأى .... 
و كأنك لا تريد أن تلقانى .... 
سئمت انتظارى ..... 
وحدى ............. 
كيف أكون نفسك ... 
و أنا هنا ... و أنت هناك .. وحدك ...
و تريدنى أن أوقن .. أنى نفسك ... 
و أنت لا تريد أن تقلها ... 
تعبت من التكهن .... 
أهى أنا .... أم لا .. 
أتعنى ما تقول ... أم هو خيالى أنا .. 
أتعنى ما تكتب ... أم هو اشتياقى أنا ..
أتعنى ما تلمح به ... أم هو احتياجى أنا .. 
و كيف لى أن أعرف .... أن أجزم ..... 
أأنا نفسك ....... 
أم هى فقط إيحاءات شاعر .. 
أحاسيس شاعر .... 
مفردات شاعر .... 
يعرف أنه أتقن العزف بمفرداته على أوتار كيانى ... 
يعرف أنه يستطيع أن يزلزل داخلى ... 
يعبث بأفكارى .... 
يعلم انه يسكنها ... و يسكننى .... 
حتى بدون أن يلقانى .................
يا شاعر ............. 
لا تركن الى ذكائى ..... 
 فأنت لا تعلم .. أنه أمام كلماتك ..... 
كثيرا ما يتعمد خذلانى ..
و لا يبقى لى معك ..... إلا إحساسى ..

Tuesday, January 12, 2016

Dad ...

16 years ago I kissed your forehead for the last time ...
Feels just like it was yesterday .. yet it also feels like it was decades ago ...
I miss you ...
I would pay anything to be able to kiss your forehead one more time .... Talk to you one more time ...
Tell you I love you one more time ....
Even at 50 ... In my heart you're still  my dad .. that I would go to for comfort .. when things get rough ..
And even at 50 ... I need you more than ever ...
Things haven't been easy .. quite rough actually ... & I would give whatever it takes to have one more of our long conversations .. discussions ... exchanging thoughts ... and end up feeling good .. Like You always made me feel ....
We would discuss matters to no end .. Until we both run out of words .. always felt good after .. always saw light after ... even if it was way far away ...
I need your comforting hugs more than ever .. your unconditional love .. & acceptance ...
I miss you dad .... Need you .. and I love you ... more than ever .. 

حروفى ... و وطنى

عندما تتعثر كلماتى فى حروفى .... 
و تبدلها ...  تخنقها فى حلقى .. و تخنقنى ... 
ليس هذا ما أردت قوله ... 
و لا ما جال بخاطرى .. 
أخاف ... أخافنى .. و أخافك ..
فأنا أعلم جيدا ما تفعله بى حروفى .. عندما ابتلعها ..
و كأنك تسكنها .. و تسكننى ...
.. و كم أخشى هذه السكنى ..
فأنا وطنك .. كلانا يعلم .. أنك تسكننى ..
و لكن ...
هل أسكنك أنا أيضا ..
هل أنت ... وطنى ؟؟

Sunday, January 10, 2016

بينى و بين نفسى

كنت عايزة أقولك وحشتنى ..... 
و كنت عايزة أقولك باحب صوتك .. وحشنى ... 
و كنت عايزة أقولك باحب الضحكة اللى باسمعها فى صوتك و انت بتكلمنى ... و وحشتنى ... 
و كنت عايزة أقولك قد ايه فكرت فيك ... 
و قد ايه كلمتك بينى و بين نفسى .... 
و كنت عايزة احكيلك .. و اسمع منك .... 
و اسمع حكاياتك ... و تشكيلى تعبك ... 
و تحس بطبطبة قلبى عليك .... 
وتقولى كل الكلام اللى بيربكنى ... 
اللى بيخلينى مش على بعضى ... 
كأن حروفك مش من الأبجدية .... 
و يدفينى كلامك ... و يدفى قلبى ....
و يطمنى .... انى فى بالك .... 
و يحسسنى انى وطنك ...... 
و انت ......................... 

ما عرفتش .... ما قدرتش .... 
و قفلت انت و نمت ...... 
و فضلت انا ... كالعادة ... أقولك كل اللى كان نفسى أقولهولك ..... بينى  و بين نفسى

Tuesday, December 29, 2015


I do ..... I call it "that silly smile" ..... 
WHen you send me a message , text me , and the widest and silliest of all ... is when you call me .... I do .... that same silly smile ... every time ... 
Just because it's you ....







Thursday, December 24, 2015

اكتب جواب ... لحد مش هيقراه ...

عنوان شدنى ... اكتب جواب ... لحد مش هيقراه .....  
هاكتب ..... لك ..... جواب مش هتقراه .... 
زى كل اللى كتبتهولك بين السطور .. و ما قريتهوش ....
زى كل اللى قلتهولك بين الحروف ... و ما سمعتهوش ... 
هاكتب لك عنك  .... عنى ..... عن احساسى بيك .... و بى ... 
باخاف عليك .... منك ... 
من هروبك من اللى واجعك .... 
من زحمة الدنيا .... 
لاتسرقك من نفسك ... 
بس مش منى .... لأنك عمرك ما كنت لى ... 
تسرق ضحكتك ... ضحكة عينيك ... و قلبك ... 
لا تسرقك من روحك .... اللى سكنت روحى ... 

و عنى .... عن خوفى عليك ... و منك ... و عليا ... 
خوفى عليك لا تنسى نفسك ..... 
و عليا لا تنسانى ..... 
عن احساسى الغريب بيك .... 
كأنك توأم روحى ... 
كأنك حبيب عمرى اتمنيته ... و ما اتكتبليش ....
كأنك ابنى ... اخاف عليك ... و ازعل منك ... 
و مهما اتوجع منك .... اسامحك .... و اخدك فى حضنى و اطبطب عليك بقلبى ... 
و احتاجلك ... و ما ألاقيكش .... 
و لما تحتاجنى ... أسيب دنيتى كلها علشانك ... و تلاقينى .... 

و خوفى منك لا يوم تنسانى ... و ما ترجعش .... 
و ما تحتاجليش .... 
خوفى منك لأصدقك النهاردة ... و ييجى بكرة و ما تصدُقش .... 
خوفى من حلاوة كلامك .... بيعزف على أوتار قلبى ..... 
و يطلع زى كلامك لكل الناس ..... 
خوفى من احساس باحسة منك فى لحظة ..... و يروح اللى بعدها ... 
كأنك لا كنت انت ..... و لا انا كنت أنا ....... 
خوفى من قربك قوى فى لحظات ...... و بعدك بعدها أيام و شهور .... 

باخاف عليك .... و باخاف تنسانى .................... 

و باخاف منى ...... 
من حلمى .... 
من شوقى ... 
من احتياجى ... 
من ضعفى و من قوتى ....  عليك و على نفسى ... 
من حب سنين حوشتهولك ..... 
و حنين سنين شلتهولك ..... 
..... و تعبت من شيلهم لوحدى ........................... 

و بادعيلك ......... 
و بادعى لربنا يحميك ..... 
من الناس .. و من الدنيا .....
منك .... و منى ...... 


Sunday, November 15, 2015

..... انت عارف .. و انا عارفة

ماليش غيرك ... و انت عارف .. وانا عارفة .. 
بازعلك منى .. و باقصر معاك ... و انت عارف .. و انا عارفة ... 
و بارجع لك ... و بتقبلنى .... 
محتاجة لك ... و انت عارف .. و انا عارفة .... 
الوحيد اللى باقدر اطلب منك اللى انا عايزاه ... و انت عارف .. و انا عارفة ... 
و الوحيد اللى عارف انا محتاجة ايه ... ايه اللى بيوجعنى .... ايه اللى بيسعدنى ... 
و انت عارف .. و انا عارفة ... 
و الوحيد اللى أعلم بى منى ........... و انت عارف .. و انا عارفة ... 
الوحيد اللى بافضفض له من غير ما افكر باقول ايه .. ولا هيقول على ايه .... و ساعات من غير كلام كمان ..
و انت عارف .. و انا عارفة .... 
الوحيد اللى أقدر أقول انه حقيقى معايا .... و انت عارف ... و انا عارفة .... 
الوحيد اللى عمرى ما احتجت له .. و لجأت له ... و ادانى ظهره .... أو سابنى ... 
و انت عارف ... و انا عارفة ..... 
الوحيد اللى بيبقبلنى زى ما انا ... و انت عارف .. و انا عارفة ...
و فى ضعفى .. فى خوفى و قلقلى .... دايما معايا ... بيطمنى .... برسايل بينى و بينه ... 
و ماحدش عارفها غيره .. و غيرى ...
يا رب .... خليك جنبى .... ماليش غيرك يا رب .. و انت عارف .. و انا عارفة ..

Tuesday, November 10, 2015

Cold... Empty... Deserted... Shivering

"His love was like the tide....
overwhelmed her at times...
that she drowned in it...
filled her senses....
and at other times withdrew....
turned back...
leaving her cold.. empty... deserted... shivering.

His love was like the winter sun...
warmed her up at times....
that she glowed with warmth...
and at other times disappeared...
behind the clouds of his past...
leaving her cold... empty... deserted... shivering.
Between the high and low...
the hot and cold...
she lost herself.... heartbeat by heartbeat...
until her heart stopped beating... for him....
leaving her cold... empty... deserted... shivering."

Sunday, November 8, 2015

باخاف .....................


باخاف .... 
باخاف تصدق و باخاف أصدق .... 
باخاف تتغير و باخاف أتوجع ..... 
باخاف أتعود و باخاف تبعد ..... 
باخاف تقرب و باخاف اشتاقلك ...
باخاف احتاجلك و باخاف تتعب ... 
باخاف تملانى و باخاف تنسانى ... 

Friday, October 30, 2015

الدنيا علمتنى ....

الدنيا علمتنى ....
- الطيبة المشروطة مش طيبة ... ولا الحنية المشروطة حنية ...
- ورا كل وش 100 حكاية و حكاية ... هاتفهم ليه الناس بتتصرف بالطريقة اللى بيتصرفوا بيها و لا بيقولوا اللى بيقولوه الا لما تعرف حكاويهم ... غير كده عمرك ما هاتفهم .. ممكن تحس .. بس مش هاتفهم ..
- ورا كل ابتسامة 100 حكاية و حكاية ... مش كلها حكايات حلوة ... ساعات الألم الشديد بيعلم الناس قيمة لحظات السعادة الحقيقية ...
- ورا كل دمعة 100 حكاية و حكاية ... و مش كلها حكايات مؤلمة .....
- اللى بيحبك بجد هيلاقى 100 طريقة و طريقة يبقى جنبك بيها ... هايتلكك يبقى معاك .. مش يتلكك يبعد عنك ...
- اللى بيحب بجد عمره ما يكره ... ممكن يتوجع قوى .. بس ما يقدرش يكره ... و لا يجيله قلب..
- لما تهون على حد مرة ... تأكد انها مش هاتكون آخر مرة ...
- ساعات كتر خوفنا على فقدان حد / حاجة .. بيكون سبب انك تفقده / تفقدها ..
- ما فيش حد بيحب بجد بيقدر يفرح و اللى بيحبهم موجوعين ..
- اللى بيحكى لك وجعه لو ما سمعتهوش أو ما حستهوش .. هايبطل يحكى أكيد ..
- ماحدش بينسى حد حبه ..... أبدا ... مهما ادعى عكس ده ...
- أكبر وجع مش بييجى الا من اللى بنحبهم ... سواء منهم أو عليهم .. أو علشان وجعهم .. مافيش حد ما بتحبوش يقدر يوجعك بجد ...
- وجع اللى بتحبهم بيوجعك أكتر من وجعك انت ... خصوصا و هم بعاد .. وجع انك مش طايلهم و لا قادر تعمل لهم حاجة احساس فظيع بالعجز .. و وجعك علشان هم موجوعين...
- اللى بيعاتبك ده بيبقى باقى عليك ... مافيش حد بايع بيكلف خاطره يعاتب .... السكوت اسهل بكتير .... اوعى تزعل من عتاب حد .... و اللى بيتلكك علشان يمشى .. كان عايز يسيبك و مستنى حجة .. و انت اديتهاله ..
- اوعى تتخلى عن حد محتاجلك ... اللى بيحتاجلك ده مش بس بيحبك و بيثق فيك .. ده بيستأمنك على ضعفه ... و بيحس بالأمان منك أو معاك ...

Sunday, October 25, 2015

Beautiful sun....
Warm and gentle  on my face ....
few scarse clouds here and there .. cotton white with a darker shade of grey .. 
with the sea at the horizon line meeting the sky ...
with a sharp clear line .. as if making a statement ...
Don't you dare trust me ... love me all you want , but I am the sea... I could turn over any minute ..
like it did last night ...
was scary ... lightning lighting the sky every other second ... sound of the raging waves..
angry .. for no apparent reason ... just angry ...

Beautiful ....
I never feel lonely by the sea ... even when I'm completely alone ....
I love the sea ... and the moon ....
like all cancerians ..... "moon maiden" ...
I'm usually a lot happier by the sea ... as if it has this magical effect on me ....


Saturday, October 24, 2015

Be my friend ... Be my best friend .....

Strange how I keep meeting old college friends on FB ..
as if completing unfinished stories ... untold stories ...
Met an old colleague ....
He said "Do you know you have always been my fantasy"
..... What ??? Who??? How come ???!!!!
I thought you hated me ... !! You wouldn't even talk to me on trips ... !!
He said, I was too scared if I talked too much you would know ... I would show ...
He said, "I want to make you my woman" ....
!!!!!!!!!!!!
As sweet as that felt for a moment ....
Yet he had to wake up to reality .... he has a family .... he has a full life...
I said .... You can be my friend... be my friend ... be my best friend .....
Typical of a middle eastern man ..... : "No ... I want to make you my woman"
.... let alone I dont like the expression make me your woman...
But the real issue is ..... Could you really be "my man"??
Could you be there for me ?? Could I be able to count on you ... ??
He said .. I loved you back then, I still do ....
I said you might have loved me back then ..... and because we never really got together.. became a couple ... I stayed as a fantasy ... as an illusion .... you don't know me now ... I don't know you neither.... it's just a young man's fantasy that never came true...... 
Be my friend.... that's all I could offer ......
We never spoke again since......

If we can't be best friends .... we can never be anything else .. that could last ...

تخاريف بداية .... خريف .......

مش باحب البرد ... 
مش باحب الجو المغيم ... 
مش باحب السما اللى مليانة سحاب ... 
مش باحب الأيام اللى مافيهاش شمس ... 
مش باحب اليوم القصير قوى .... 

باحس البرودة فى المشاعر أكتر .... الغيام فى معاملات الناس أكتر .... 
السحاب مالى عيون الناس و بصايرهم أكتر ... و دفا الشمس غايب عن قلوبهم .... 
و عنى ........................................

الخريف و الربيع الاتنين بيزودوا إحساسى بالوحدة ............ 
الخريف صعب .... بابقى مش عارفة احساس البرودة ده جايلى من الجو ولا من جوايا .... 
و فى الحالتين ... مؤلم .. 
و الربيع بيبقى كأن فى حالة من الرومانسية فى الهوا .... بتزود احساسى بالوحدة ... 
كأنى مستنية حبيب عمر ماجاش ..... 
و محوشة له حب عمر مالينى عايزة اديهوله .... و ماجاش ... 
و تقل على ... و بقى صعب على أفض شايلاه فى قلبى لوحدى ........... 
ولا عارفه اطلعه ولا عارفة اديه لحد ............. 
و بيوجع ............ 

"بطاطس" .... بس مش فاتن ....

من كام يوم قابلت على الفيس بوك واحد من دفعتى فى الجامعة .... 
منتهى الاحراج انك تقابل حد فاكرك كويس قوى ......... و انت مش فاكره خالص !!
قال لى مش فاكرانى ازاى ... ده انا اللى طلعت عليكى اسم "بطاطس"
يـــــــــــــــــــــــاه - فاكرة الاسم و مش فاكرة الشخص اللى طلعه على !!
طيب اشمعنى بطاطس ؟؟
علشان كنتى طيبة و فيكى براءة زى فاتن حمامة فى الفيلم ... 
و كنتى قصة شعرك قصير زييها .... 

"طيبة" .... زمان كانت حاجة حلوة ... دلوقتى بقت بمعنى "هبلة"..
بس الأكيد .... انى عمرى ما كنت "فاتن" .... 

حلم ليلة خريف .... العمر

مش فاكرة عملت ايه غلط .. عكيت كالعادة .. 
كل اللى فاكراه نظرة الغضب الممزوج بالامتعاض ... 
و احساسى بالحرج الشديد ... و اعتذارى - كالعادة برضه - بكلام عبيط ... 
و أكيد - كالعادة برضه - وشى احمر ...... من الكسوف و الاحراج .. 
و فاكرة كويس قوى الضحكة بعد كده .... و انى أخيرا عرفت آخد نفسى ... 
اعتذرت تانى ... بهدوء أكتر شوية ... و ابتدينا نتكلم ... و احنا فى مكان عام ... 
مش فاكرة .. و مش مهم فين ... بس الأهم اننا كنا بنتكلم كأننا لوحدنا ..
مش فى المكان ده بس ... ده كأننا كنا لوحدنا فى الدنيا كلها .... 
اتكلمنا كتير .. و ضحكنا أكتر ... قال لى يااه .. ضحكتينى مع ان يومى ما كانش باين فيه انى ممكن أقدر أضحك أصلا .. 
فى أول لحظة صمت ... ناخد نفسنا ... بص لى بصة مش ناسياها ... 
و قال لى .... انت كنتى فين من زمان ...... ده انت وحشتينى قوى ............... 
و وطى على و انا قاعدة على الكرسي بتاعى ..... باسنى على خدى ... طبطب على شعرى .... 
و انا ....................... صحيت من النوم 
حلم ليلة فى الخريف .... خريف الحياة و خريف العمر

Friday, October 9, 2015

تليفون ............ و طبطة قلب

رن تليفونها ... قلبها دق من قبل ما تشوف الاسم ..... كأنها حسيته من قبل ما تشوف اسمه .... 
مدت ايدها تشوف ... لقت اسمه ... قلبها دق اسرع ... فرحتين ... فرحة انها هتسمع صوته ... 
و فرحة انه فاكرها .... انه عايز يكلمها ... 
أصلها كل ما تفكر فيه ... أول حاجة بتيجى على بالها جملة "باخاف عليك ... و باخاف تنسانى" من أغنية الست .. 
بتخاف عليه ... حقيقى ..... بتخاف على تعبه .... بتخاف عليه من ضغوط الحياة ... بتخاف على زعله ... 
كأنه ابنها .... قلقها عليه كأنه ابنها .... 
أصلها "أنثى" ... من اللى لما بيحبوا ... بيحبوا زى حب الأم .. و الأخت ... 
و بتحتاج للى بتحبه زى احتياج الابنة لحضن أبوها ... لاحساس الأمان فى الحضن ... 
قالها "تعبان" .... قلبها وجعها عليه .... 
اتمنت لو تاخده فى حضنها ... و تطبطب عليه .... 
تمرر ايديها عليه بحنان الأم لما ابنها يجيلها يقول لها تعبان .... 
تاخده فى حضنها و تلعب له فى شعره لحد ما ينام على صدرها .... 
و تمرر صوابعها على ملامحه .... كأنها بترسمها فى قلبها ....
علشان لما يغيب عليها تلاقى صورته مرسومه فى قلبها ...
و كأنه سمع أفكارها ... قال لها "بتطبطى على" .. ؟
سؤال بس مش سؤال ... كأنه عارف ... كأنه حاسس ...
انها فعلا بتطبط عليه ... بقلبها ............
ارتبكت ... "أيوة .. ليه لأ ... "
لا قدرت تنكر ... و لا قدرت تمسك نفسها ... و كأن قلبها اللى رد عليه .. مش لسانها ..
و قفل التليفون ........... و راح نام ....
و هى ................................... سهرت تطبطب عليه بقلبها لحد الصبح

Wednesday, October 7, 2015

"I have lived.... With all my heart" .

.. and after years & years of living, loving, being loved and hurt, both laughing & crying your heart out.. you look deep into your heart... many scars of all your wounds, footprints of people you walked with, fingerprints of people who touched you deep enough to leave a mark, names printed of people you loved and bits & pieces of other people's hearts that's they've given you, and missing bits of your own heart you've given to people you've loved ... and left .... With a tear clouding your eyes washing your vision clear, and a smile that lights up your face, heart & soul... you can say: "I have lived.... With all my heart" .


Tuesday, October 6, 2015

لا بأس من بعض الشجن أحيانا ....

لا بأس من بعض الشجن أحيانا ....
ولا بأس من بعض الحنين .... ولا بأس من بعض الافتقاد .... 
فى الفرح و الحزن .... الترقب و القلق ... نشتاق لمن شاركونا مثل هذه اللحظات من قبل ..... 
لمن أودعناهم أحزاننا .. قلقنا ... خوفنا ..... 
و احتضننونا و منحونا الأمان .. الراحة .. و السكينة ......
لمن شاركونا كل لحظات الفرح .. الانتصار على مصاعب الحياة ... 
و فرحوا من أجلنا ... أحيانا أكثر من فرحتنا لأنفسنا ..
...... 
 و بعد أن يمضى الكثير من العمر ...... 
و نظن أننا أقوى ..... أنضج .... و احتياجنا أقل ...... 
نجد أنفسنا نشتاق أكثر ... نصاب بالحنين أكثر و أكثر .... إلى حد الشجن .... 
نجد أنفسنا بحاجة إلى كل ما كان ...... و أكثر ..... 
نلتفت حولنا ... و لا نجد شيئا ... أحدا .... عدا ذكريات .... تسكننا .... و لا تعطينا السكنى ولا السكينة .... 

نشتاق ... نحن .... نفتقد ..... لمن كانوا هنا ..... و غادرونا ... و لم يفارقونا ..... أبدا ...