عنوان شدنى ... اكتب جواب ... لحد مش هيقراه .....
هاكتب ..... لك ..... جواب مش هتقراه ....
زى كل اللى كتبتهولك بين السطور .. و ما قريتهوش ....
زى كل اللى قلتهولك بين الحروف ... و ما سمعتهوش ...
هاكتب لك عنك .... عنى ..... عن احساسى بيك .... و بى ...
باخاف عليك .... منك ...
من هروبك من اللى واجعك ....
من زحمة الدنيا ....
لاتسرقك من نفسك ...
بس مش منى .... لأنك عمرك ما كنت لى ...
تسرق ضحكتك ... ضحكة عينيك ... و قلبك ...
لا تسرقك من روحك .... اللى سكنت روحى ...
و عنى .... عن خوفى عليك ... و منك ... و عليا ...
خوفى عليك لا تنسى نفسك .....
و عليا لا تنسانى .....
عن احساسى الغريب بيك ....
كأنك توأم روحى ...
كأنك حبيب عمرى اتمنيته ... و ما اتكتبليش ....
كأنك ابنى ... اخاف عليك ... و ازعل منك ...
و مهما اتوجع منك .... اسامحك .... و اخدك فى حضنى و اطبطب عليك بقلبى ...
و احتاجلك ... و ما ألاقيكش ....
و لما تحتاجنى ... أسيب دنيتى كلها علشانك ... و تلاقينى ....
و خوفى منك لا يوم تنسانى ... و ما ترجعش ....
و ما تحتاجليش ....
خوفى منك لأصدقك النهاردة ... و ييجى بكرة و ما تصدُقش ....
خوفى من حلاوة كلامك .... بيعزف على أوتار قلبى .....
و يطلع زى كلامك لكل الناس .....
خوفى من احساس باحسة منك فى لحظة ..... و يروح اللى بعدها ...
كأنك لا كنت انت ..... و لا انا كنت أنا .......
خوفى من قربك قوى فى لحظات ...... و بعدك بعدها أيام و شهور ....
باخاف عليك .... و باخاف تنسانى ....................
و باخاف منى ......
من حلمى ....
من شوقى ...
من احتياجى ...
من ضعفى و من قوتى .... عليك و على نفسى ...
من حب سنين حوشتهولك .....
و حنين سنين شلتهولك .....
..... و تعبت من شيلهم لوحدى ...........................
و بادعيلك .........
و بادعى لربنا يحميك .....
من الناس .. و من الدنيا .....
منك .... و منى ......